| إِذَا مَا تَهَاوَى سِتَارُ الظَّلاَمْ
|
وَطَابَ الكَرَى لِعُيُونِ الأَنَامْ
|
| رَفَعْتُ يَدِي لإِلَهِ السَّمَاءْ
|
وَنَادَيْتُ رَبِّي سَمِيعَ الدُّعَاءْ
|
|
** |
|
| فَحُبُّكَ نُورٌ يُضِيءُ الْفُؤَادْ
|
وَتَقْوَاكَ رَبِّي سَبِيلُ الرَّشَادْ
|
| وَلاِسْمِكَ يَخْشَعُ حَتَّى الْجَمَادْ
|
لأَنَّكَ رَبُّ الثَّرَى وَالسَّمَاءْ
|
|
** |
|
| إِلاَهِيَ إِنْ ضَاقَ عَنِّي السَّبِيلْ
|
وَلَمْ أَلْقَ فِي شِدَّتِي مِنْ خَلِيلْ
|
| فَحَسْبِيَ أَنْتَ وَنِعْمَ الْوَكِيلْ
|
تُعِينُ، وَتَعْلَمُ مَا بِالْخَفَاءْ
|
|
** |
|
| إِذَا مَا مَرِضْتُ.. وَعَزَّ الدَّوَاءْ
|
وَكَادَ مِنَ الْيَأْسِ يَخْبُو الرَّجَاءْ
|
| لَمَسْتُ بِكَفِكَ ثَوْبَ الشِّقَاءْ
|
يُجَلِّلُنِي.. يَا كَرِيمَ الْعَطَاءْ
|
|
** |
|
| سَأَلْتُكَ.. يَا رَبَّ هَذَا الْوُجُودْ
|
أَجِرْنِيَ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَسُودْ
|
| وَمِنْ نَاقِمٍ أَوْ عَدُوٍّ حَقُودْ
|
لأَنَّكَ لِلْعَبْدِ نعْمَ الْوِقَاءْ
|
|
** |
|
| إِلاَهِي أَعِنِّي بِهَذِي الْحَياةْ
|
لأَقْضِي فُرُوضِيَ وَالْوَاجِبَاتْ
|
| وَجَنِّبْ خُطَايَ منَ الْعَثَرَاتْ
|
لَعَلِّي أَفُوزُ بِنَيْلِ الرَّجَاءْ
|
|
** |
|
| إِلاَهِي.. وَأَنْتَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرْ
|
وَحِرْزُ السَّلاَمَةِ لِلْمُسْتَِجِيرْ
|
| فَكُنْ لِي بِجَاهِكَ نِعْمَ النَّصِيرْ
|
وَجُدْ لِي بِعَفْوِكَ يَوْمَ الْجَزَاءْ
|